بيير إيمريك أوباميانغ، المهاجم الجابوني الذي قاد هجوم آرسنال وبوروسيا دورتموند، احتل المركز الرابع بـ40 مساهمة (34 هدفًا و6 تمريرات حاسمة) في 62 مباراة. ويليه المهاجم الهولندي كلاس يان هونتيلار بـ36 مساهمة (50 مباراة) الذي لطالما كان مصدر خطر لدفاعات الخصوم.
أما النجم الكولومبي راداميل فالكاو، المعروف بأدائه القوي مع بورتو وأتلتيكو مدريد، فقد سجل 34 مساهمة في 31 مباراة فقط، ليحتل المركز السادس، متقدمًا على الأسطورة السويدية هنريك لارسون، الذي جمع 34 مساهمة أيضًا في 45 مباراة، بما في ذلك أداؤه المذهل مع سيلتيك في نهائي 2003 ضد بورتو.
يأتي بعدهما روميلو لوكاكو، المهاجم البلجيكي القوي الذي أبدع مع إيفرتون وإنتر ميلان ومانشستر يونايتد، بـ34 مساهمة في 46 مباراة. ثم الإسرائيلي مؤنس دبور بـ33 مساهمة في 49 مباراة، ليظهر اسمه بين الكبار.
وأخيرًا، المهاجم الإسباني أرتيز أدوريز، الذي صنع لنفسه مكانة خاصة مع أتلتيك بلباو، بـ31 مساهمة في 39 مباراة.
هذا الترتيب يعكس ليس فقط المهارات التهديفية لهؤلاء النجوم، بل أيضًا قدرتهم على صناعة الأهداف لزملائهم، ما يجعلهم أسماءً خالدة في تاريخ الدوري الأوروبي.
وبرونو فرنانديز، بتصدره هذه القائمة، يثبت مرة أخرى أنه أحد أعظم لاعبي الوسط في جيله، وأنه رمز لمانشستر يونايتد في رحلته لاستعادة أمجاده القارية